جل يمنى الجنسية هذا الرجل قتل شحص عمدا مع سبق الاصرار والترصد
فتم القبض عليه وحبسه حتى النطق بالحكم فقد قضى احدى عشر سنة فى السجن تم تم الحكم عليه بالاعدام رميا بالرصاص
وجاء وقت الاعدام وساعة الحسم ليتم فيعل العدل وهو اعدام تلك القاتل فاذا به تم عليه رمى الرصاص حتى ايقنت الشرطة انه مات وجاء بعد ذلك تسليم الرجل الى اهله وذويه
وبالفعل قامت الشرطة بتسليم جثته الى اهله وقاموا بالغسل ثم التكفين واذا بالمفاجاة وهم بيكفنوه وهو يلقى الشهادتين فقاموا بالفور الى انقاذه وسرعة التوجه الى
المستشفى
وبالفعل تم تغير دمه بالكامل وهو الان فى الفراش فى المستشفى فى حالة غيبوبة حتى يتم انقاذه
وهل الشرطة لاتعرف انه مات وكيف تسلمه لاهله دون التاكد من
من انه تم اعدامه وهل عندما يشفى سيتم اعدامه مرة ثانية وممكن ان يموت وممكن لا يالها من قصة غريبة جدا وعجيبة تعلمنا ان الموت بيد الله فمهما فعل الانسان هو مازال الروح بيد الله وحده ولانملك فى انفسنا شىء
شخص يطلق عليه الرصاص اكثر من مرة ولكنه ينجو من تلك الرصاص وهو يكفن ويلقى الشهادة هذه معجزة الهية حقا لا يمكن ان نقول غير ذلك ولكن العدل يقول ان من قتل يقتل ولو بعد حين اعتقد انه عقاب من الله له انه سيموت مرة اخرى ويقف فى هذا المنظر المروع مرة اخرى وهو يطلق عليه الرصاص
اللهم اعاذنا من شر القتلة واحفظنا من وسوسة الشيطان التى توصل الانسان الى هذا المصير المشؤم
ياله من رجل تعيس ان يعدم مرتين والله اعلم هل سينجو ايضا ام لا لعله قتل روح وكان الله يريد ان يعرفه ان القتل الذى فعله كان ذنب كبير ولعله تاب الى الله احب الله ان يغفر ذنوبه ياله من ابتلاء صعب
انها قدرة الله وحمكته فى تدبير الامور وليس البشر بيدها شىء فان الله خلق الكون بمقاليد ومفاتيح لايعلمها الا هو انه على كل شىء قدير ، تلك الانسان المعدوم حيا هى معجزة الهية ان ينجو من اعدام شرطة يالها من عجب العجاب